تناقلت وسائل الاعلام المحلية والأوربية خبر اختطاف مواطن اسباني الجنسية في تمنراست في الجنوب الجزائري يوم الـ14 من يناير الجاري حيث تم اطلاق سراح مرافقيه المحليين وتم اقتياده الى جهة مجهولة لم يتم الكشف عنها.
وقد أكدت الحكومة الاسبانية الحادث مؤكدة أنها ستعمل على توضيح الملف والسعي الى التوصل الى حل.
وذكر بعض المراقبون انه من المرجح ان تكون الحركات الجهادية النشطة في شمال مالي ضالعة في العملية خاصة مع قرب الحدود وصعوبة فرض المراقبة على الشريط الحدودي الطويل.